THE FACT ABOUT اكتئاب السفر THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About اكتئاب السفر That No One Is Suggesting

The Fact About اكتئاب السفر That No One Is Suggesting

Blog Article



لماذا عندما تكون في الخارج ستفعل أشياء لم تحلم او تتشجع للقيام بها في بلدك؟. إذا كان القيام بهذه الامور سيجعلك تشعر بأنك بحالة جيدة، فلماذا تتوقف عندما تعود؟. لذلك، تعلم الغوص او اذهب الى مسرحية أو انضم إلى فصل يوجا إذا كنت ترغب في ذلك.

اصطحب أشياء تشعرك بالراحة: خذ كتبك المفضلة، سماعات الموسيقى، أو بعض الصور الشخصية قد يخفف من مشاعر الاغتراب خلال الرحلة.

لا سبب لفقد الاتصال بالأشخاص الرائعين الذين قابلتهم في رحلتك. فمن السهل مواصلة العلاقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتخطيط لزيارتهم مستقبلاً.

ولا يُقصد بذلك أن يغرق الشخص في التفكير بالتوجه إلى رحلة سفر جديدة، ولكن أن يخطط لرحلة سريعة في أجازته الأسبوعية.

يقدم مركز الإسعاف الجوي خدمات متكاملة تهدف إلى توفير الراحة والأمان للمريض منذ لحظة مغادرته وحتى وصوله إلى وجهته، مع ضمان متابعة صحية دقيقة طوال الرحلة. فيما يلي، بعض الفوائد التي تجعل السفر مع مركز الإسعاف الجوي خياراً مميزاً للمسافرين الذين يحتاجون إلى رعاية طبية مستمرة.

قديمًا قالوا أنه “إذا عُرِفَ السبب بطُلَ العجب” أي أن الإنسان إذا علم أسباب ومبررات أمر ما، فإن عجبه من حدوث هذا الأمر قد يزول بالطبع، ولذا يجب على المصابين بمشكلة اكتئاب بعد السفر أن يدركوا جيدًا بأن هذه المشكلة سببها الرئيسي أنه في وقت السفر والاستمتاع يكون الإنسان غير مقيد بأمور روتينية رتيبة ومملة كتلك التي تحددها لوائح العمل من حيث الوقت والتكليفات وآلية القيام بهذه التكليفات وما إلى ذلك من أمور، وهذا يعني أن القيام بالعمل وممارسة شئون الحياة بشكل خارج عن المعتاد الرتيب قد يجعل الأمور تسير بشكل طبيعي للغاية دون أية اكتئابات أو إحباطات.

يعتبر اكتئاب بعد السفر من الأمور النفسية والذهنية شائعة الحدوث لفئة كبيرة جدا من الأشخاص الذين يسافرون لقضاء عطلاتهم الرسمية وإجازات عملهم في مناطق ومدن أو بلدان أخرى بهدف الاستمتاع والترفيه والاستجمام، ولا يلبث هؤلاء عند عودتهم إلا أن يواجهوا قسوة العمل والمجهود الشاق من جديد وبذلك يعانون من اكتئاب بعد السفر والكثير من الإحباط والضجر، فيبدأ الشخص بالتبعية في إهمال العمل والتعرض لمشكلات مهنية ومالية ما، وكل ذلك نتيجة مباشرة للسفر والاستجمام وعدم تنسيق أوقاته والتدرج في أداء مهامه الوظيفية وكذلك التدرج في التخلي عن السفر والاستجمام، وكلها أمور محل دراسة من خبراء علوم النفس والاجتماع لما تشكله من ظواهر سلبية في بيئة العمل وكذلك على المستوى الشخصي والأسري.

يجب على الإنسان أن يتأكد في قرارة نفسه أن السعادة ليست فقط في التنقل والترحال والسفر والاستمتاع بالحياة هنا وهناك، بينما هنالك مثيرات أخرى ومناحي عديدة للترفيه والتسلية والنقاهة كالتجمعات العائلية والأسرية والعلاقات بالآخرين، وكذلك أعمال البر والخير والنشاطات المجتمعية المفيدة للبيئة من حولنا، كلها أمور إن تم إنجازها فإن الإنسان يشعر بسعادة غامرة تغنيه عن السفر والتنقل وكذا تخلصه من ملل الروتين اليومي المعتاد.

تجنب العودة مباشرة إلى العمل يفضل إذا الإمارات سنحت الفرصة للمسافر أن يستكمل الأجازة ولا يعود سريعًا بعد انتهاء الرحلة إلى العمل أو الدراسة، وذلك لمنع الشعور بالضيق أو الاكتئاب الذي يشعر به المسافر خاصًة بعد تغير الأوضاع الذي اعتاد عليها في الرحلة، لذا فمن الممكن قضاء بعض الأوقات دون الذهاب إلى العمل أو أماكن الدراسة لأخذ قسطًا من الراحة اللازمة.

وهو أمر سيعزز ثقتك بقدرتك على تحمل مسؤوليات ومهام جديدة في حياتك.

يمكن أن يكون لهذه الحالة تأثير سلبي على المزاج والعافية العامة أثناء السفر. إليك بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد في التعامل مع اكتئاب السفر:

على سبيل المثال هو غير مرتبط بمذاكرة ومدرسة وامتحان، وغير مرتبط بترجت ومهام وظيفية ملزم بإنهائها.

فالمعظم لديه مفهوم شائع أن الراحة لا يمكن الشعور بها سوى في العطلات والسفر، وأن هذا الوقت هو المتنفس الوحيد للشخص.

تذكر نور الإمارات أن السفر تضمَّن الكثير من الصعوبات والمضايقات وحتى لحظات عدة كنت تتمنى فيها العودة الى منزلك المريح. فلا وجه مقارنة بين منزلك وغرفة الفندق الصغيرة أو غير المريحة. وتذكر أيضا كيف كان صعباً عليك أن تجد طعامك المفضل أو دواءك الذي احتجته عندما أصبت بصداع، ولكن الآن أصبحت كل هذه الأمور سهلة في وطنك.

Report this page